سنة رابعة سجن Quotes

“كل رؤساء الجمهورية في البلاد العربية سيجدد إنتخابهم وإذا انتهت مدتهم فستعدل الدساتير، ليُنتخبوا مدى الحياة”
― مصطفى أمين, سنة رابعة سجن

“كل رؤساء الجمهورية في البلاد العربية سيجدد إنتخابهم وإذا انتهت مدتهم فستعدل الدساتير، ليُنتخبوا مدى الحياة”
― مصطفى أمين, سنة رابعة سجن

“أكثر قرارات الافراج عن المسجونين السياسيين لا تصدر عادة من الحكام وإنما تصدر من السماء!”
― مصطفى أمين, سنة رابعة سجن

“كل ما نعيش فيه الآن مؤقت، السجن مؤقت، الديكتاتورية مؤقتة لأن الهزيمة تجعل استمرارها مستحيلا، الطغيان مؤقت لأن الطاغية يجب أن يكون قوياً، والقوي يجب أن يكون منتصراً”
― مصطفى أمين, سنة رابعة سجن

“مسجون المخدرات جريمته هي حرمان الشعب من الوعي، والمسجونون السياسيون جريمتهم محاولة إعادة الوعي إلى الشعب !”
― مصطفى أمين, سنة رابعة سجن

“وأعرف أن الذين تسلموا السلطة يؤمنون بالقوة والعنف والضرب بشدة، يعتبرون الرحمة ضعفاً والقسوة قوة.
يعتقدون أن الحرية فوضى والطغيان نظام.
يتوهمون أن ملء السجون والمعتقلات بالأبرياء دليل على ثبات الحكم، وأن الإفراج عن المسجونين السياسيين علامة على إهتزاز الحكام.”
― مصطفى أمين, سنة رابعة سجن

“لا يمكن أن يكون الجيش راضيا والشعب ساخطاً، مهما غمر الضباط بالإمتيازات والمرتبات”
― مصطفى أمين, سنة رابعة سجن

“من طبيعة الظالم ألا يستقر على موقف واحد، ولا يثبت على رأي واحد.
فلا يلتزم بقانون، ولا يخضع لقاعدة.”
― مصطفى أمين, سنة رابعة سجن

“كانوا في الماضي يقفون خلف العرش فيبدون جبابرة ولكنهم الآن يختفون تحت سرير المريض فيبدون كزجاجات الأدوبة الفارغة!”
― مصطفى أمين, سنة رابعة سجن

“فقدت البلاد العربية أعظم رجالها، وتولى السلطة فيها "أخيب" هؤلاء الرجال.
رجال لم يدرسوا في جامعة ولكنهم يستخدمون أساتذة الجامعة ليسيروا في ركابهم يطبلون ويزمرون.
سطحيون يديرون المشروعات الضخمة بلا خبرة ولا دراسة ولا بحث، فتكون النتيجة خسائر فادحة وتقهقراً مستمراً”
― مصطفى أمين, سنة رابعة سجن

“أغلب البلاد العربية محرومة من أبسط قواعد الديموقراطية، رؤساء الجمهوريات فيها كالملوك يبقون على عروشهم ماداموا على قيد الحياة! لم يحدث مرة واحدة أن ترك رئيس الجمهورية منصبه في نهاية مدته.”
― مصطفى أمين, سنة رابعة سجن

“لا أعرف ماذا يريد الحكام أن يفعلوا بالمسجونين السياسيين أكثر مما فعلوا ؟ قبضوا علينا بغير تهمة، وحاكمونا بغير محكمة، وحكموا علينا بغير قضاة.
ضربونا بالسياط، علقونا في المشانق، وضعوا في أيدينا الأغلال وفي أقدامنا السلاسل.
نشروا في الصحف إتهامنا وأبوا أن ينشروا دفاعنا”
― مصطفى أمين, سنة رابعة سجن

“الديكتاتورية تفسد الأخلاق، فهي تحاول أن تخصي الرجال، وتريد أن تحول الشعب كله إلى حريم، يرتدون البراقع ! فإذا وقع في يدها رجل حاولت أن تقضي عليه، وحطمته وكسرت عموده الفقري حتى لا يرفع قامته، وضربته على رقبته حتى يصبح رأسه منكساَ، ونزعت منه رجولته لتجعله مشوهاً بلا كرامة !”
― مصطفى أمين, سنة رابعة سجن

“عندما أعلم بعمليات قبض جديدة أعلم أن الدولة خائفة وأنها تريد أن تخفيف الملايين .. وهي أكثر منهم رعباً”
― مصطفى أمين, سنة رابعة سجن

“القرارات الجمهورية قرارات إلهية، لا استئناف فيها ولا نقض ولا إبرام”
― مصطفى أمين, سنة رابعة سجن

“الأسياد تشد آذانهم والعبيد يعلقون في المشانق، الأسياد إذا سرقوا ملايين الدولة نقلوا إلى مناصب أكبر، والعبيد إذا سرقوا الملاليم زجوا في السجون والليمانات”
― مصطفى أمين, سنة رابعة سجن

“من طبيعة الطاغية أن يضيق بالضوضاء، وأي كلام لا يقوله هو، هو ضوضاء، وأي صوت يرتفع غيرصوته هو نشاز ، وأي خطوة لا تسير وراء خطواته هي خروج عن الصف! ولهذا فأول ما يفعله الطاغية عادةً أن يقطع الألسنة، أو يعتقلها داخل الأفواه ليضمن الهدوء والسكينة، ويقصر حق الكلام على بضعه أفراد من محاسيبه، ويمنع حق الكلام وحده على الملايين، وبذلك يصبح صوت الحمار المؤيد للحاكم بلبلاُ صداحاً، وصوت البلبل المعارض للحاكم هو صوت نعيق البوم”
― مصطفى أمين, سنة رابعة سجن

“يظهر أنه لا بد أن يخلع الإنسان فضائله واحدة بعد الأخرى، ليتخفف منها أثناء الصعود إلى القمة”
― مصطفى أمين, سنة رابعة سجن